هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مكتبه قصائد الشاعر الكبير نزار قباني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دموع كرستال
عضو صميط
دموع كرستال


انثى
عدد الرسائل : 59
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

مكتبه قصائد الشاعر الكبير نزار قباني Empty
مُساهمةموضوع: مكتبه قصائد الشاعر الكبير نزار قباني   مكتبه قصائد الشاعر الكبير نزار قباني I_icon_minitimeالسبت فبراير 23 2008, 07:50

وهذه اول قصيدة رااائعة جدا للمبدع الرحال نزار قباني..



كلماتها رومانسية جدا جدا تعكس حس هذا الشاعر المرهف..

حبيبتي والمطـــــــــر


اخاف ان تمطر الدنيا ولستي معي..


فمنذ رحتي وعندي عقدة المطر..


كان الشتاء يغطيني بمعطفه ..فلا فكر في برد ولا ضجر..


كانت الريح تعوي خلف نافذتي


فتهمسين تمسك ..تمسك هاهنا شعري..


والان اجلس والامطار تجلدني..اه


على ذراعي


على وجهي


على ظهري


فمن يدافع عني..يامسافرة


مثل اليمامة بين العين والبصر


كيف امحووك من اوراق ذاكرتي


وانتي في القلب مثل النقش في الحجري..


كيف امحوك ..



انا احبك..


يامن تسكنين دمي ان كنتي بالصين


او ان كنتي بالقمري..


***********************


هذه القصيدة كانت من غناء والحان كاظم الساهر
واستحق عليها لقب ملك الرومانسية


















قصيدة رائعة جدا وكانت بالفعل نقطة تحول في اشعار نزار قباني


بل كانت اكبر نقطة تحول في مشوار كاظم الساهر الذي لحنها بأتقان وغناها..
2/التحديـــــــــــــــاتأتحدى من إلى عينيك ياسيدتي قد سبقوني


يحملون الشمس في راحتهم وعقود الياسمين
أتحدى كل من عاشرتهم من مجانين
وأطفال و مفقودين في بحر الحنين
أن يحبوكِ بأسلوبي وطيشي وجنوني
أتحداك أنا أن تجدي وطن مثل فمي
وسرير دافئ مثل عيوني
إنني اسكن في الحب فما من قبلة أخذت
أو أعطيت ليس لي فيها حلول أو قبول
فأقرئي أقدم أوراق الهوى
تجديني دائماً بين السطور
أتحدى كل عشاقك يا سيدتي
أتحداهم جميعاً أن يخطو لك مكتوب هوى
كمكاتيب غرامي أو يجيؤكِ على كثرتهم
بحروف كحروفي وكلام ككلامي
أتحداهم جميعاً أن يكونوا
قطرة صغرى ببحري
أو يكونوا أطفئو أعمارهم
مثلما أطفأت في عينيك عمري
أتحداكِ أنا أن تجدي عاشق مثلي
وعصراً ذهبي مثل عصري
فرحلي حيث تردين واضحكي وابكي
فأنا اعرف أن لن تجدي موطن
فيه تلميذٌ كصدري..

































اكرههـــــــــــــا



أكرهها وأشتهي وصلها
وإنني أحب كرهي لها
أحب هذا اللؤم في عينها
وزروها أنت زورت قولها
عينٌ .. كعين الذئب محتالة
طافت أكاذيب الهوى حولها
قد سكن الجنون أحداقها
وأطفأت ثورتها عقلها
أشك في شكي إذا أقبلت
باكية .. شارحة ذلها
فإن ترفــقــت بــهــا أستكبرت
وجررت ضاحــكة ذيلها
أن عانقتني كسرت أضلعي
وأفرغت على فمي غــلــّها
يحبها حقدي ويا طالما
وددت إن طــوقــتـها .. قــتــلـهــا

























( اني احبك )


إني عشقتك و اتخذت قراري
فلمن أقدم يا ترى أعذاري
لا سلطة في الحب تعلو سلطتي
فالرأي رأي و الخيار خياري
هذه أحاسيسي فلا تتدخلي
أرجوك بين البحر و البحار
أنا النساء جعلتهن خواتم بأصابعي
وكواكب بمداري
إني احبك دون أي تحفظ
و أعيش فيك ولادتي و دمارِي
إن كان عندي ما أقوله سأقوله للواحد القهارِ...
ماذا أخاف ومن أخاف... وأنا الذي نام الزمان على صدى أوتاري
سافرت من بحر النساء ولم أزل من يومها مقطوعة أخباري
أنا جيد جداً إذا أحببتني
فتعلمي أن تفهمي أطواري
ما عاد ينفعك البكاء ولا الأسى
فقد اتخذت


قــــــــــــــراري











اجمل قصيدة الي


الحب المستحيل





أحبكِ جداً وأعرف أن الطريق إلى المستحيل طويل


وأعرف انكِ ست النساء وليس لدي بديل
وأعرف أن زمان الحنين انتهى ومات الكلام الجميل
في ست النساء ماذا تقول؟؟
أحبك جداً... أحبكِ
وأعرف أني أعيش بمنفى وأنتِ بمنفى
و بيني وبينك ريح وغيم وبرق ورعد وثلج ونار
وأعرف أن الوصول لعينيك وهم
وأعرف أن الوصول إليك انتحار
ويسعدني أن أمزق نفسي لأجلكِ أيتها الغالية
ولو خيروني لكررت حبكِ للمرة الثانية
يا من غزلت قميصك من ورقات الشجر
أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر
أحبكِ جداً ... أحبكِ
و أعرف أني أسافر في بحر عينيكِ دون يقينِ
وأترك عقلي ورائي وأركض .. أركض خلف جنوني
أيا امرأة تمسك القلب بين يديها
سألتك بالله لا تتركيني .. لا تتركيني
فما أكون أنا إذا لم تكوني
أحبك جداً وجداً وجداً
وأرفض من نار حبكِ أن استقيلا
وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقيلا
وما همني إن خرجت من الحب حيا
وما همني أن خرجت قتيلا


نزار قباني




رسالة من سيدة حاقدة





" لا تَدخُلي .."


وسَدَدْتَ في وجهي الطريقَ بمرفَقَيْكْ


وزعمْتَ لي ..


أنَّ الرّفاقَ أتوا إليكْ ..


أهمُ الرفاقُ أتوا إليكْ ؟


أم أنَّ سيِّدةً لديكْ


تحتلُّ بعديَ ساعدَيكْ ؟


وصرختَ مُحتدِماً : قِفي !


والريحُ تمضغُ معطفي


والذلُّ يكسو موقفي


لا تعتذِر يا نَذلُ . لا تتأسَّفِ ..


أنا لستُ آسِفَةً عليكْ


لكنْ على قلبي الوفي


قلبي الذي لم تعرفِ ..




*




ماذا ؟ لو انَّكَ يا دَني ..


أخبرتَني


أنّي انتهى أمري لديكْ ..


فجميعُ ما وَشْوَشْتَني


أيّامَ كُنتَ تُحِبُّني


من أنّني ..


بيتُ الفراشةِ مسكني


وغَدي انفراطُ السّوسَنِ ..


أنكرتَهُ أصلاً كما أنكَرتَني ..




*




لا تعتذِرْ ..


فالإثمُ يَحصُدُ حاجبَيكْ


وخطوطُ أحمرِها تصيحُ بوجنتَيكْ


ورباطُك المشدوهُ .. يفضحُ


ما لديكَ .. ومَنْ لديكْ ..


يا مَنْ وقفتُ دَمي عليكْ


وذلَلتَني، ونَفضتَني


كذُبابةٍ عن عارضَيكْ


ودعوتَ سيِّدةً إليكْ


وأهنتَني ..


مِن بعدِ ما كُنتُ الضياءَ بناظريكْ




*




إنّي أراها في جوارِ الموقدِ


أخَذَتْ هنالكَ مقعدي ..


في الرُّكنِ .. ذاتِ المقعدِ


وأراكَ تمنحُها يَداً


مثلوجةً .. ذاتَ اليدِ ..


ستردِّدُ القصص التي أسمعتَني ..


ولسوفَ تخبرُها بما أخبرتَني ..


وسترفعُ الكأسَ التي جَرَّعتَني


كأساً بها سمَّمتَني


حتّى إذا عادَتْ إليكْ


لترُودَ موعدَها الهني ..


أخبرتَها أنَّ الرّفاقَ أتوا إليكْ ..


وأضعتَ رونَقَها كما ضَيَّعتَني





قصيدته التي غناها عبدالحليم حافظ " قارئة الفنجان "



جلست .. والخوف بعينيها


تتأمل فنجاني المقلوب


قالت : يا ولدي لا تحزن


فالحب عليك هوا المكتوب


ياولدي .. قد مات شهيداً


من مات على دين المحبوب


فنجانك .. دنيا مرعبه


وحياتك أسفار وحروب


ستحب كثيرا وكثيرا


وتموت كثيرا وكثيرا


وستعشق كل نساء الأرض


وترجع كالملك المغلوب


بحياتك .. يا ولدي .. امراءة


عيناها .. سبحان المعبود


فمها .. مرسوم كالعنقود


ضحكتها .. موسيقي وورود


لكن سماءك ممطرة


وطريقك مسدود


مسدود


فحبيبه قلبك .. ياولدي


نائمة في قصر مرصود


والقصر كبيراً يا ولدي


وكلاب تحرسه وجنود


وأميرة قلبك نائمة


من يدخل حجرتها مفقود


من يدنو


من سور حديقتها


مفقود


من حاول فك ضفائرها


يا ولدي


مفقود


مفقود


مفقود


بصرت


ونجمت كثيراً

اقرأ أبدا


فنجانا يشبه فنجانك


لم اعرف أبداً يا ولدي


أحزاناً


تشبه أحزانك


مقدورك أن تمشي أبدا


في الحب .. على حد الخنجر


وتظل وحيداً كالأصداف


وتظل حزيناً كالصفصاف


مقدورك أن تمضي ابداً


في بحر الحب بغير قلوع


وتحب ملايين المرات


وترجع كالملك المخلوع


جلست .. والخوف بعينيها


تتأمل فنجاني المقلوب


قالت : ياولدي لا تحزن


فالحب عليك هوا المكتوب


يا ولدي .. قد مات شهيداً


من مات على دين المحبوب



قصيدة بعنوان شكـــرا ..

شكرا لحبك..

فهو معجزتي الأخيره..

بعدما ولى زمان المعجزات.

شكرا لحبك..

فهو علمني القراءة، والكتابه،

وهو زودني بأروع مفرداتي..

وهو الذي شطب النساء جميعهن .. بلحظه

واغتال أجمل ذكرياتي..

شكرا من الأعماق..

يا من جئت من كتب العبادة والصلاه

شكرا لخصرك، كيف جاء بحجم أحلامي، وحجم تصوراتي

ولوجهك المندس كالعصفور،

بين دفاتري ومذكراتي..

شكرا لأنك تسكنين قصائدي..

شكرا...

لأنك تجلسين على جميع أصابعي

شكرا لأنك في حياتي..

شكرا لحبك..

فهو أعطاني البشارة قبل كل المؤمنين

واختارني ملكا..

وتوجني..

وعمدني بماء الياسمين..

شكرا لحبك..

فهو أكرمني، وأدبني ، وعلمني علوم الأولىن

واختصني، بسعادة الفردوس ، دون العالمين شكرا..

لأيام التسكع تحت أقواس الغمام، وماء تشرين الحزين

ولكل ساعات الضلال، وكل ساعات اليقين

شكرا لعينيك المسافرتين وحدهما..

إلى جزر البنفسج ، والحنين..

شكرا..

على كل السنين الذاهبات..

فإنها أحلى السنين..

شكرا لحبك..

فهو من أغلى وأوفى الأصدقاء

وهو الذي يبكي على صدري..

إذا بكت السماء

شكرا لحبك فهو مروحه..

وطاووس .. ونعناع .. وماء

وغمامة وردية مرت مصادفة بخط الاستواء...

وهو المفاجأة التي قد حار فيها الأنبياء..

شكرا لشعرك .. شاغل الدنيا ..

وسارق كل غابات النخيل

شكرا لكل دقيقه..

سمحت بها عيناك في العمر البخيل

شكرا لساعات التهور، والتحدي،

واقتطاف المستحيل..

شكرا على سنوات حبك كلها..

بخريفها، وشتائها

وبغيمها، وبصحوها،

وتناقضات سمائها..

شكرا على زمن البكاء ، ومواسم السهر الطويل

شكرا على الحزن الجميل ..

شكرا على الحزن الجميل ..










إختاري " نزار قباني "


إني خيَّرتُكِ فاختاري
ما بينَ الموتِ على صدري..
أو فوقَ دفاترِ أشعاري..
إختاري الحبَّ.. أو اللاحبَّ
فجُبنٌ ألا تختاري..
لا توجدُ منطقةٌ وسطى
ما بينَ الجنّةِ والنارِ..
إرمي أوراقكِ كاملةً..
وسأرضى عن أيِّ قرارِ..
قولي. إنفعلي. إنفجري
لا تقفي مثلَ المسمارِ..
لا يمكنُ أن أبقى أبداً
كالقشّةِ تحتَ الأمطارِ
إختاري قدراً بين اثنينِ
وما أعنفَها أقداري..
مُرهقةٌ أنتِ.. وخائفةٌ
وطويلٌ جداً.. مشواري
غوصي في البحرِ.. أو ابتعدي
لا بحرٌ من غيرِ دوارِ..
الحبُّ مواجهةٌ كبرى
إبحارٌ ضدَّ التيارِ
صَلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ
ورحيلٌ بينَ الأقمارِ..
يقتُلني جبنُكِ يا امرأةً
تتسلى من خلفِ ستارِ..
إني لا أؤمنُ في حبٍّ..
لا يحملُ نزقَ الثوارِ..
لا يكسرُ كلَّ الأسوارِ
لا يضربُ مثلَ الإعصارِ..
آهٍ.. لو حبُّكِ يبلعُني
يقلعُني.. مثلَ الإعصارِ..
إنّي خيرتك.. فاختاري
ما بينَ الموتِ على صدري
أو فوقَ دفاترِ أشعاري
لا توجدُ منطقةٌ وسطى
ما بينَ الجنّةِ والنّارِ



---((لماذا /نزار قباني))---

لماذا تخليت عني ؟



إذا كنت تعلم أني ..



أحبك أكثر مني



لماذا ؟



لماذا بعينيك هذا الوجوم



و أمس ، بحضن الكروم



فرطت ألوف النجوم



بدربي ..



وأخبرتني أن حبي يدوم ..



لماذا ؟



* * *



لماذا تغرر قلبي الصبي



لماذا كذبت علي



وقلت تعود إلي



مع الأخضر الطالع



مع الموسم الراجع



مع الحقل الزارع



لماذا ؟






لماذا منحت لقلبي الهواء



فلما أضاء



بحب كعرض السماء ذهبت بركب المساء



ذهبت بركب المساء



وخلفت هذه الصديقة



هنا .. عند الحديقة..






عيناك وأسلحتي ...
إستعملتُ معكِ..
كلَّ الأسلحةِ التقليديةْ
وكلَّ الأسلحةِ المتطورةْ
من قوس النَشَّابْ...
إلى الخِنْجَر اليَمانيْ..
إلى الرُمْح الإفريقيْ
إلى الصاروخِ العابر للقاراتْ.
إستعملتُ حتى أظافري
لِكَسْرِ جدار كبريائِكْ....
2
وبعدما خسرتُ خيولي..
وجُنودي..
وأوسمتي..
قَعَدْتُ على مدافعي أبكي
لأنني اكتشفتُ
أن جميع خرائطي قد سُرقتْ
وجميع برقياتي السريةِ قد كُشفتْ
وأن أشجعَ رجالي
تركوني
والتجأوا إلى عينيكِ السوْداوينْ...




صنع في طوكيو


أيا امرأةً..

من زجاج و قطن.

سأرمي بنفسي من الطابق المئتين

اكتئاباً.. و غربة

فماذا سأفعل فيك؟

ايا امرأة وضعوها بعلبة..

صحيح ..بأن ثيابك أثواب لعبة..

و مكياج وجهك مكياج لعبة..

و لكنني لست أخلط بين أمور الفراش..

و بين أمور المحبة.

أيا امرأة

وصلتني بكيس البريد..

أحاول تحريض عقلك..

من دون جدوى,

و كيف أحاول تثقيف لعبة؟؟

أيا امرأة..

صنعوها بطوكيو

لأعرف أنك وحش جميل..

و كنز جميل..

و صيد جميل..

و لكنني لا أحس بأية رغبة....

أنا آسف..

إن جرحت شعورك

لكنني...

لا أحس بأي رغبة..

فعودي إلى علبة المخمل القرمزي

فإن شروطي في الحب صعبة...



(الى تلميذه)

قل لي ولو كذبا كلاما ناعما

قد كاد يقتلني بك التمثال

مازلت في فن المحبة 00طفلة

بيني وبينك ابحر وجبال

لم تستطيعي بعد ان تتفهمي

ان الرجال جميعهم 00اطفال

اني لارفض ان اكون مهرجا

قزما 000على كلماته يحتال

فاذا وقفت امام حسنك صامتا

فالصمت في حرم الجمال 00جمال

كلماتنا في الحب 000تقتل حبنا

ان الحروف تموت حين تقال

****

قصص الهوى قد افسدتك000فكلها

غيبوبة 00وخرافة 0000وخيال

الحب ليس رواية شرقية

بختامها يتزوج الابطال

لكنه الابحار دون سفينة

وشعورنا ان الوصول محال

*****

هوان تظل على الاصابع رعشة

وعلى الشفاه المطبقات سؤال

هو جدول الاحزان في اعماقنا

تنمو كروم حوله وغلال

هو هذه الازمات تسحقنا معا

فنموت نحن وتزهر الآمال

هوان نثور لأي شئ تافه

هو ياسنا هو شكنا القتال

هو هذه الكف التي تغتالنا

ونقبل الكف التي تغتال

****

لا تجرحي التمثال في احساسه

فلكم بكى في صمته تمثال

قد يطلع الحجر الصغير براعما

وتسيل منه جداول وظلال

اني احبك 000من خلال كآبتي

وجها كوجه الله ليس يطال

حسبي وحسبك ان تظلي دائما

سرا يمزقني وليس يقال


لكني .. لم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مكتبه قصائد الشاعر الكبير نزار قباني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الشعر الفصيح-
انتقل الى: